Ever wondered when was the first Christmas tree?
The tree festival comes in ancient Egyptian history 15 Kiahk corresponding to December 24 , where she was the ancient Egyptian knows the value of the tree and consider the source of goodness and thrive That's devoted her days to celebrate the value and re-planting and other small bushes, and became Osiris tree holiday feast to do good and help the needy.
According to one Photos Osiris myth:
That Isis in her journey to search for the body and the coffin of her husband, she traced the river that brought its water to the Mediterranean waters till the shores of Lebanon (Bibilos), and found her husband's body was contained in "tamarisk" huge tree with big leaves, and that the Queen (Astarte), liked the tree and ordered to cut it off and brought to decorate the palace, and she was tricked by Isis talent and managed to return the body of her husband inside the tree, she returned with the good, and grew crops that were dry, withered roses bloomed !!!
Every year (15 Kiahk) Egyptians celebrated in the capital, "Abydos" quite Ouseroras tree, in front of the temple would come over the trees greener installed and planted it in the middle of the field, which is packed with men, women, children and young people, the poor and vulnerable, waiting for gifts and gifts, where throwing their applications and their wishes in writing their needs on papyri, under the feet of God (Auxerre) tree, priests tried to accomplish as much as possible
The great idea of this tree festival was to serve the demands and needs of the poor hope we do that now instead of showing off how nice our tree look .
منقول
جاء في إحدى صور أسطورة إيزيس وأوزوريس :
أن إيزيس في رحلتها للبحث عن جثة وتابوت زوجها , تتبعت النهر الذي أوصلتها مياهه بمياه البحر المتوسط حتى شواطئ لبنان (بيبيلوس) , فوجدت جثة زوجها قد إحتوتها شجرة "الطرفاء" الكبيرة بأوراقها الضخمة ,
وأن الملكة (عشتروت) , قد أعجبتها الشجرة فأمرت بقطعها وإحضارها لتزيين القصر , فإحتالت عليها إيزيس بإظهار مواهبها كـ "ورت حكاو" حتى عادت بجثة زوجها إلى مصر داخل الشجرة , فعاد معها الخير , ونبتت المزروعات التي كانت جافة , وأزهرت الورود الذابلة !!!
في كل عام (15كيهك) يحتفل المصريون في العاصمة "أبيدوس" بعيد شجرة أوزروريس , أمام معبده , فيأتون بأكثر الأشجار إخضراراً لنصبها وزرعها في وسط الميدان ,
الذي يكتظ بالرجال والنساء , الأطفال والشباب , الفقراء والضعفاء , إنتظارا للهدايا والعطايا , حيث يُلقون بطلباتهم وأمنياتهم مكتوبة على الشقافات والبرديات , تحت قدمي الإله (أوزير) الشجرة , فيحققها لهم
الكهنة , قدر الإمكان
لنترك الصراعات والخلافات إذا كان هذا العيد مسيحي أو إسلامي أو مهما كان وللننظر للجانب الاسمي وهو مساعده المحتاج
جاء في إحدى صور أسطورة إيزيس وأوزوريس :
أن إيزيس في رحلتها للبحث عن جثة وتابوت زوجها , تتبعت النهر الذي أوصلتها مياهه بمياه البحر المتوسط حتى شواطئ لبنان (بيبيلوس) , فوجدت جثة زوجها قد إحتوتها شجرة "الطرفاء" الكبيرة بأوراقها الضخمة ,
وأن الملكة (عشتروت) , قد أعجبتها الشجرة فأمرت بقطعها وإحضارها لتزيين القصر , فإحتالت عليها إيزيس بإظهار مواهبها كـ "ورت حكاو" حتى عادت بجثة زوجها إلى مصر داخل الشجرة , فعاد معها الخير , ونبتت المزروعات التي كانت جافة , وأزهرت الورود الذابلة !!!
في كل عام (15كيهك) يحتفل المصريون في العاصمة "أبيدوس" بعيد شجرة أوزروريس , أمام معبده , فيأتون بأكثر الأشجار إخضراراً لنصبها وزرعها في وسط الميدان ,
الذي يكتظ بالرجال والنساء , الأطفال والشباب , الفقراء والضعفاء , إنتظارا للهدايا والعطايا , حيث يُلقون بطلباتهم وأمنياتهم مكتوبة على الشقافات والبرديات , تحت قدمي الإله (أوزير) الشجرة , فيحققها لهم
الكهنة , قدر الإمكان
لنترك الصراعات والخلافات إذا كان هذا العيد مسيحي أو إسلامي أو مهما كان وللننظر للجانب الاسمي وهو مساعده المحتاج
